المناضل الحقيقي والمكافح العنيد لا يعرف سياسة الا قصاء وطريقه الى النجاح مخطط باهداف ومرسوم بطرائق وليس من الائق ان نضع انفسنا في الاطار الذي يحلوا لنا الوضع فيه فالتنافس النزيه والانتماء الحر يبقى من تطلعات الديموقراطين الاحرار فلماذا تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض هونا عليكم فالذي تكفر به اليوم ربما قد يكون ملاذك غدا
والدنيا دول فما كان لك منها اتاك على ضعفك وماكان عليك لن تدفعه بقوتك
وقد صدق الدكتور ابراهيم الفقي حين قال ان كل الناس الذين تحاملوا على شخصي واختلقوا المشكلات وحاولوا صد طموحاتي كانوا السبب وراء نجاحي وعزيمتي على تحقيق هذا النجاح ولهذ فانا اكن لهم شعور خاص ومحبة مميزة لانهم كانوا سبب نجاحي