كفوا عن تضليل الشعب، هي حملة منظمة وليس انطباعات أفراد كما تسوق الشروق للأسف لإسكات الغضب وتهدئة النفوس ثم ليسوا أشخاصا عاديين وإنما رموز وممثلين لجهات رسمية