انا عن نفسي احترت الجرح الذي خلفه المصريون غائر و ملتهب وكلما فكرت في النسيان نزف الجرح اكثر لان ضربة الشقيق اشد الما من ضربة العدو و بما انني من الناس الذين يكنون كل الحب و الاحترام للشيخ صفوت وغيره من العلماء الا انني في عراك مع نفسي المهم اتمنى من الله ان ينير بصيرتي و ان يعينني على نفسي و ان يلهمني القرار الصائب لانني لا اعرف اذا كنت مع المصالحة او لا الله يجيب الخير وشكرا للشيخ على المبادرة