السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرأت منذ أيام على صفحات جريدة الخبر أن ذلك الرسام الذي أساء لسيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم هو الآن في وضع حرج جدا، حيث أنه لم يعد يجد مكانا يأوي إليه، حتى الفنادق ترفض إيواءه بحجة أنه يمثل خطر على أمن الآخرين.. هذه هي عاقبة المجرمين..
أما خبر وفاته فيرجى التأكد منه.. والسلام عليكم..