و مع أن مدّ ظلام الليل رواقه ُ ، لانتظار تبلج نور الصباح و إشراقه .
اردتُ عزف هذه المقطوعة ، بعد أن سجى الليل .
ألا تسمعون .. من متيّم ولهان ، هجره الخلان .. .
الليل طويلٌ و أنا المتيّم في الهوى مشتاق
و الهجر عند العشاق مر طعمه و مذاق
ليتك ِ تعرفين ، عما فعلت بي الأشواق
آه ! لوتدرين عندما أحن إليكِ و أشتاق.
ادونيس..
يا من أنت للإبداع خير جليس .
ليتكَ تعذر تطفّلي هذا ..فقد دخلتُ صفحتك ... أتمنى ألا أكون قد شوهتها .
لكَ كل الود و الإحترام.