ليس ذلك العجب
فاي مجتمع يكثر فيه السحرة و المشعوذين و الكهان و العراف
إلا و اشتهر باهانة المصحف او كتابة أياته بدم الحيض و النفاس او رميه في المرحاض
ليس ذلك بالعجب و مجتمعاتنا تأج بالسحرة الكفرة
لست مصدق للصور
و لكن بما ا ان المجتمع السعودي و على عظم ما فيه من علم التوحيد
إلا انه لم يسلم من السحرة
و مثل هذه الإعمال ليست بالبعيدة عن كل ساحر
بل لن يخضع الجني المارد له الا بمثل تلك الكفريات
و قد صدق القائل (( كلما قوى التوحيد في المجتمع إلا و قل فيه السحرة و كلما ضعف التوحيد كثر السحرة))
و لكن لن تخلو دولة من ساحر أو كاهن أو عراف أو منجم...
و الله المستعان...