اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب
ومدينة الجراح اتّسعت ..
حتّى احتوت مضغةً بلهيبِ الذّكرى اكتوت
مدينة الجراح، مُبهمٌ فضاؤُها،
مُسنّنةٌ أسوارُها،
ومرارةُ نسائِمها تسلبُ الأفراح
....المعذرة غاليتي..
تحنُّ نفسي لسعادةٍ و ارتِياح..
ولكنّ سموم الوحدة وهواجِسُ الذّكرى..
بِغيومِها تُقيلُ وهجَ الصّباح..
وتُراودُني..فتلسعُني جاذبيّةُ الضّمير
و تُذكّرُني بأملٍ يُهدهِدُ بساطَ الرّوحِ..
فينتشِلُني من بؤرةِ صمتٍ..
أين أستسلِمُ لِقوى الصّبرِ ..
فأعتنِقُ بشوقٍ سُبُلَ النّجاح
،،،،
أختاه،
أتباهى بحرفك مُلهمي..
و بِحضورٍ أنيقٍ زادهُ يُضاعِفُ فهمي
........دائِما تأتين بما يُثلِجُ الصّدور
فمنّي إليك كلّ باقاتِ الزّهور
ــــــ
أغلى التّحايا
|
و أطيب الأمنيات بدوام إطلالتك
و حسن ملافظك
**
لطالما أفرحتني فكيف سأرد ؟
و هل شكري و وفائي سيفي بالغرض؟
غاليتي تحياتي الأبدية
أريج