في قصيدة الجندول التي مطلعها :
اين من عيني هاتيك المجالي يا عروس البحر يا حلم الخيال
وهي لابراهيم ناجي يقول فيها:
انا من ضيع في الاوهام عمره نسي التاريخ او انسي ذكره
هل كان عمره ضائعا ؟ وهل الضياع والسراب وجهان لعملة واحدة؟
اني احب القلوب الكبيرة التي تنشد الكمال ، ان في كلماتك طعم يجعلها
ليست كالكلمات ، انست وتشرفت بحضورك/اغلى تحياتي