[QUOTE=العابدالكنتي;1947495]
[right]
أيتها المستقلة أصمدي ... فأنت المستقلة... وللحق أنت لست مقلة...أصمدي ...أصبري وصابري ورابطي ...فأنت المستقلة.
[bاقرأ جريدة النهار والخبر والشروق لتثمن الحياة لمن قالوا لك وللشعب الجزائري وعلى المباشر في احدى قنوات المصرية (قال عن الشعب الجزائري*شعب لقيط*) خذها انت من عند المصري
يا العابد قولك هذا
تحيا مصر=استجابة لدعوة راقصة يهودية أحيت حفلات بكباريهات القاهرة مع دينا وسعد الصغير
فنانو مصر يعلنون مقاطعة مهرجانات الجزائر ويمدون جسور الرقص والغناء إلى تل أبيب
كان الصعلوك إبراهيم حسن، لاعب منتخب مصر السابق، يعتقد أن التصريح الذي أدلى به في مداخلته التليفونية في برنامج دائرة الضوء
بقناة دريم سبور، وهو يقول ''لا أستطيع أن أقول مبروك للجزائر على الصعود غير المستحق لمونديال ,2010 بل سوف أشجع تل أبيب لو لعبت أمام الجزائر''، بأننا سنتأثر ''ونزعل''، ونسي أن الأمر عندنا محسوم ومكشوف، ولا أحد منا يمكنه أن يشك في ذلك قبل أو بعد تلك الحملة المسعورة على أسياده الجزائريين، ولم نستغرب أيضا تكالب أشباه الفنانين على مقاطعة كل النشاطات والمهرجانات ضالثقافية بالجزائر، لأن زمرة إيهاب توفيق الذي أجهش بالبكاء ''زي النسوان'' في نقل مباشر على قناة الحياة، وسعد الصغير وغيرهم من المخنثين، مدعوون لإحياء حفلات بكباريه تل أبيب على غرار كباريهات القاهرة التي تحضر لإنجازه، الراقصة اليهودية ''ميتال ساسي'' مثلما نقلته جريدة ''المصري اليوم'' في العدد الصادر بتاريخ ٢٧ ماي ٢٠٠٩ بتوقيع الصحفي ''محمد عبود''. وحسب مفجر الفضيحة، فإن ''ميتال'' لم تكتف بالرقص في إسرائيل، بل اتجهت لاحتراف الرقص في القاهرة، وتحديدا في فندقين شهيرين في وسط القاهرة والزمالك، وعدد من المراكب النيلية، وأهدت للصحيفة الإسرائيلية ''معاريف'' مجموعة كبيرة من الصور الفوتوغرافية التي تجمعها بالراقصة المصرية ''دينا''، والمطرب سعد الصغير. وقالت بأنها تخطط لافتتاح مدرسة رقص شرقي كبيرة في تل أبيب، ومطعم يقدم الموسيقى الشرقية، والأكل اللبناني والمصري. وقال صاحب المقال أن الراقصة اليهودية نشرت على موقعها على الإنترنت صورا لها وهي ترقص تحت سفح الأهرامات، وعلى كورنيش النيل - اضطرت ''المصري اليوم'' إلى نشر الصور بتصرف بسيط - حيث أن أغلبها صور للراقصة بلباس رقص يخدش الحياء.. كما أنها نجحت مع سعد الصغير الذي يشبه حسبها المطرب الشعبي الإسرائيلي أيال جولان وتقول ''بعد كل نجاح بيني وبين الفنانين المصريين.. لدي أصدقاء عرب ومصريون بلا حصر وصفحتي على الـ'' فيس بوك'' تكاد تنفجر من كثرة الأصدقاء المصريين''، وهو ما أكدته عندما قالت بأنها تستعد لتوجيه الدعوة لهم لإحياء حفلات بكباريه تل أبيب، الأمر الذين يجعلنا في نهاية المطاف نجزم بأن أرض الجزائر الطاهرة ليست في حاجة إلى هؤلاء المعتوهين وقذارتهم مكانها بين أبناء القردة والخنازير في تل أبيب.
وكذلك (نفس المصدر): وصلا في ظروف حرجة إلى الجزائر بعد أن قفزا من الطابق الثاني لسكنهما
"بلطجية" يعتدون على طالبين جزائريين والأطباء المصريون يرفضون معالجتهما
*****حمدى قنديل يكتب رسالة مطولة إلى الرئيس الجزائري
يا بوتفليقة أهدني مصالحة لأن مصر وحيدة بسبب تخاذلها مع إسرائيل
اما قولك تحيا الجزائر فقد اصبت
تحيا الجزائر فعلا تحيا الجزائر= العيفاوي ... مشروع قائمة طويلة لتزويج الشبان
كشف مدافع وفاق سطيف الدولي عبد القادر العيفاوي رغم أن مثل هذه الأمور الخيرية يفضل أن تكون طي الكتمان، ولا يمكن البوح أنه وأمام إلحاح "النهار" عليه، أشار إلى أن معيشته في وسط شعبي جعلته يفهمحاجة الشبان الجزائريون، ليؤكد لنا أن المبادرة التي يفكر في تجسيدها تتعلق بالجانب الاجتماعي ويفكر بجدية في وضع قائمة طويلة من أسماء الشبان والتكفل بعقد قرانهم، بالإضافة إلى كشفه أنه تكفل بمساعدةالمئات من الفقراء على أداء شعيرة عيد الأضحى.
لموشية تكوين جمعية خيرية تبدأ من وادي سوف قبل أن تصبح وطنية
وبعد الحاح شديد على الوسط الهجومي، خالد لموشية، المعروف بأخلاقه الطيبة والذي رفض في بداية الأمر التطرق إلى مثل هذا الموضوع أصلا بقوله:"اترك هذا الأمر بيني وبين الله تعالى"، لكن وأمام محاولاتناالمتكررة، أشار لموشية أنه يفكر في تكوين جمعية خيرية، رافضا الكشف عن نوعية نشاطها التي تبدأ من مدينة أصوله وعائلته، وادي سوف، على أن تمتد إلى المستوى الوطني، يبقي أن نذكر أن لموشية لا يفوتمنذ انضمامه إلى تشكيلة وفاق سطيف قبل 3 مواسم، القيام بزيارات، كلما سمحت له الفرصة، إلى مدينة وادي سوف، وكان قد حمل معه الكأس العربية مرتين من قبل إلى مدينة وادي سوف.
رحو يكشف عن بناء مسجد في حي "ليستو" بوهران
كشف الظهير الأيمن الدولي سليمان رحو، أن بناء بيت من بيوت الله تعالى يبقي صدقة لمثواه الأخير، أكثر ما يفكر في تحقيقه في الأيام القليلة القادمة خاصة أن أحد المساجد الموجودة في حي "ليستو" بوهران لازالفي مرحلة الإنجاز الأولى سيعمل على التكرم وتقديم مساهمة مالية لإكمال إنجازه، ليكشف أنه لن يتوانى في استغلال أي مناسبة أو فرصة من أجل القيام بالأعمال الخيرية على غرار مناسبة عيد الأضحى، حيثساعد بعض الفقراء في هذه المناسبة كما برمج زيارات إلى المرضى في المستشفيات، مثلما صرح به ابن الباهية في حديثه معنا وهو في غمرة الفرحة وسط الحفل التكريمي الذي أقامته جمعية "لاراديوز" بحضورهأمسية البارحة.
بوڤرة: "سأخصص نصيبا من أموالي للأعمال الخيرية"
أكد المدافع الدولي مجيد بوڤرة لـ "النهار الجديد"، عن طريق والده، أنه لا يعلم تماما بما سيفعله بمنحة التأهل إلى المونديال التي تلقاها، حيث أكد لنا أنه في الوقت الراهن لا يفكر تماما في الأمر حيث أن كامل تركيزهمنصب على التزاماته مع فريقه غلاسغو رانجرس، خاصة وأن لديه بعض المشاكل بعد عودته المتأخرة من الجزائر والتي حتمت على مدربه إبقاءه احتياطيا في مواجهة أول أمس الثلاثاء أمام نادي شتوتغارت فيكأس رابطة الأبطال الأوروبية. محدثنا رغم ذلك أكد أن نصيبا من الأموال التي تلقاها ستذهب إلى أعمال خيرية رفض الكشف عنها، حيث سيكون له، حسب قوله، الوقت الكافي للتفكير في الموضوع.
عامر بوعزة مهاجم المنتخب الوطني:"أموالي سأهديها إلى الكواسر"
أكد عامر بوعزة، نجم فريق بلاك بورن الانجليزي، أنه وبقية زملائه في المنتخب الوطني لم يستلموا بعد منحة التأهل إلى كأس العالم ولا تهمهم القيمة التي خصصها لهم فخامة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقةولا يعلمون كم هي القيمة، إلا أنه أجاب عن سؤالنا المتعلق بماذا سيفعل بهذه المنحة على اعتبار أنها ستكون مميزة جدا بما أنها منحة الفوز على المنتخب المصري والتأهل إلى بلاد منديلا، إذ قال في هذا الشأن: "لستأدري ما يمكنني فعله بالمنحة التي سأحصل عليها من تأهلنا رغم أننا لم نتحدث مع المسؤولين بهذا الخصوص ولم نفكر حتى في ذلك لأننا كنا نلعب من أجل وطننا الذي أهين في القاهرة والأموال لم تكن تهمنا إطلاقاوحتى وإن لم نحصل عليها فلن يقلقنا الأمر لأن رؤية الفرحة في عيون الملايين الجزائريين تغنينا عن أموال الدنيا وفرحتنا بالتأهل إلى المونديال لا تقاس بأي ثمن خاصة بعد غياب الجزائر عن مثل هذه التظاهرة منذعاما".
"سأقدم بعض المال للكواسر الذين التقيتهم في السودان"
وأسر مهاجم المنتخب الوطني بوعزة لـ"النهار"، أنه يقدم بعضا من المال إلى أنصار اتحاد الحراش الذين التقى بهم في السودان: "التقيت الكثير من أنصار اتحاد الحراش في الخرطوم وأكدوا لي أنهم ضحوا كثيرا منأجل التنقل إلى السودان واضطروا إلى صرف المال الذي كانوا سيشترون به أضحية العيد لذلك سأقدم لهم بعضا من المال، لا اعتبرها صدقة وأنما هي عرفان بما قدمه الأنصار من تضحيات في سبيل مؤازرةالمنتخب في أصعب مهمة في الخرطوم".
"لو نهب كل أموالنا لأنصارنا ماشي خسارة فيهم"
وذهب لاعب بلاك بول الانجليزي بعيدا في كلامه وقال: "أموال الدنيا لا تكفي لنقدمها إلى أنصارنا الذين أذهلوا العالم بكامله عندما غزوا الخرطوم، لذلك فلو نهب كل ما نملك إلى الجمهور الجزائري ماشي خسارةفيهم لأنهم يستحقون أكثر من ذلك".