في 2004 فعل الجمهور الجزائري ما لا تتصوره في تونس وكذلك الامن التونسي اراهم القمع الذي لم يروه من قبل ولم يحدث هذا التراشق اوالحقد وعادت الامور كما كانت وكذلك مع المغرب لم تخلف حرب الرمال اي حقد بين الشعبين وهذا لان العلاقة المتينة لا تستطيع الكومات محوها او زعزعتها