شكرًا على التطرق للموضوع بهذه الموضوعية أخي بالنسبة للصهاينة هم في أحسن حال مادامت سفارتهم في مصر لم تُنكل ولم يجتمع على بابها المصريون الغيورين على دينهم و و طنهم كما فعلوا لسفارة الجزائر بصفتي أتكلم عن شريحة جزائرية عريضة من أبناء شعبي فإننا توجهنا إلى ريس الجمهورية لقطع العلاقات الديبلوماسية بكل أشكالها مع الحكومة المصرية ولن نرضى بأي إعتذار لسب أجادنا وأباءنا الشهداء على ألسن كمة من السفهاء المصريين ، أما شعب مصر فرحمة الله عليه ومن بقي منهم فهو في غيابات السجن عند الريس حسني مبارك و زبانيته ويوم يحكم الشعب يكون كلاما آخر والسلام عليكم . الإسلام ديننا والعربية لغتنا و الجزائر وطننا ومكة قبلتنا.*