لم أجد كلمات تعبر عن مدى إعجابي بهذه القصة
الرائعة والتي لا تفيها كل كلمات الإعتراف و المدح و الثناء..
بدون مبالغة أقول لكم بأنها من القصص النادرة التي تبقى حية بصدقها و نبلها و عفتها....
فلكل زمان قيس و ليلاه..
فشكرا لك يا أخي على نقل هذه القصة حتى تكون
عبرة و نبراسا لشبابنا الذي يدعي الحب
و يتغنى به...
أخيرا لقد عجبت لعدم التعليق على هذا الموضوع رغم مرور مدة كبيرة على نشره في المنتدى...
تقبل مروري و إحترامي...