لأتأسـفـن عـلـى ..... الـزمـان لطالـمـا ... رقصـت علـى جـثـث الأســود كــلاب
لا تحسبن برقصها تعلوا على اسيادها ....السـبـع سبـعـاً و هـــي تـبـقـى كـــلاب
تخشى الاسـود و ان تكـن فـي اسرهـا ...لا ينـقـصـنـهـا أن نـبـحــهــا كــــــلاب
فالأسد توضع في الحديـد مخافـةً ... منهـاو يـوضــع فـــي الحـضـيـض كـــلاب
الكلـب كلبـاً فـي الطـوق و دونـه ... مهمـاعـــــلاء فـيــهــا الـــزمـــان كــــــلاب
و الاسٌــــد أن اســـــرت او اطـلـقـتـهـا ... تـلـك الـوحــوش مـلــوك كـــل غـــاب