لم أشاهد بلدا ولا جمهورا خاطيه كرة القدم كالشعب المصري
والله لهم فريق ما شاء الله
ولاعبون فنانون في الكرة
ولكن جمهور هذه الكرة من سياسيين ومثقفين وفنانات هيفاوات ربي يهديهوم ولا يديهوم
fair play
مصطلح لم يترجموه ولم يصل لقواميسهم بعد
la tolérence
فقط لليهود
le foot
لتحويل الغضب الاجتماعي عن الدولة التي اضطهدت الشعب
المصري الذي يتكلم اليوم عن الجزائر بحقد
قبل بالذل ويخاف الصمت لأنه مهدد
الفنانون واحد واحد إن صمتوا تمت مقاطعتهم
السياسيون إن لم يسبوا أقيلوا من منتاصبهم
الإعلاميون عليهم أن يلبسو لباس الشيطان وأن يغضبوا رب العباد قبل العباد وإلا أهينوا في سجون مصر القذرة
مسكين المصري لأنه خاسر وتعيس في كل الحالات
أما الجزائري فمحال نغطيو الشمس بالغربال
ربي يدومها عرس
وتكثر المناسبات التي يلم فيها شملنا