لكننا تمادينا في القول بنظرية المؤامرة
فبدلا من أن نشخص الداء ونبحث له عن دواء وفقا لحقيقته المؤلمة
نهرب بحثا عن مؤامرة تريحنا من تأنيب الضمير
وبخصوص المكيدة
طبعا لليهود يد ظاهرة
لكن لكلمة اليهود معنيين في هذه الأحداث
يهود إسرائيل
وبعض ممن استهود وورث صفاتهم لعلاقته الحميمة بهم