شا سرالك خويا أسامة خوك غزير و كل إخزانك الجزائريين خاصة و العرب الأحرار عامة هنا معك فلا تيأس و ابقى معنا فنحن بحاجة إلى كل فرد منا و لا تحزن و لتقر عينك بأننا إنشاء الله لمتأهلون بإذن الله أخوك غزير