منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - و ينجح اليهود من جديد .......
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-11-13, 20:35   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عبد الحفيظ 26
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ 26
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الفضي مشاهدة المشاركة


السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

كان سلفنا الصالح يفكرون بعقولهم .... ثم تقهقر الوضع فأصبح العرب يفكرون ببطونهم ..... ثم تقهقر أكثر فأكثر و صاروا يفكرون بفروجهم ...... أما الآن فهم يفكرون بأقدامهم ...... إنها كرة القدم و الحلم بالإنتصار و تحقيق " النصر العظيم " و الإستعداد للاحتفال بيوم " النصر العظيم " ...... و طبعا اليهودي " يبول من الفوق " على هؤلاء الفرحين " بالنصر العظيم " ...... فيا خيبتنا .... و هنيئا لليهود المحققين " للنصر العظيم " .....

شاهدوا هذا العرض .... و اعملوا على نشره لعل الله عز و جل أن يـُـخمد به هذه الفتنة المنتنة ....

https://wer.microsoft.com/responses/response.aspx/79/fr/5.1.2600.2.00010100.2.0?sgd=064ed709-eb52-457d-8c82-273c5a4cf475



و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الفضي مشاهدة المشاركة
نسيان الاحزان و الإبتسامة المزعومة التي تتحدثونها عنها هي في الحقيقة : مــُـخـدر ، فالمريض يهنأ بنوم عميق بعد تناوله المخدر ، فيـُـسكن ألمه ل

لأنه يـُـسكن ألمه .... لكن لن يأتيه بالشفاء و العلاج أبدا ..... هذا هو حالنا مع النصر الموعود .....

و تسألون ما علاقة نصرنا العظيم على زعمكم بنجاح اليهود .... و الله لهم أفرح بهذا الخلاف المنتن و الإهتمام الوضيع و الهمة الميتة .....

..... ألم تكت جريبدة التايمز البريطانية في صفحتها الأولى بالبند العرض ما يلي :

يوم 14 نوفمبر 2009 يوم الكراهية .... الأمر لا يحناج إلى تفصيل ولكن من يعيش في غيبوبة معذور .... فقد رُفع القلم عن المجنون و النائم
رُفع القلم عن المجنون و النائم
شكرا لك أخي مصطفى، و من وجهة نظري تفكيرك صحيح وهو يطابق رأيي بالتمام
احرص على ما أنت فيه من فهم للوقائع ولا يغرنك كثرة المخالفين
فلو تتبع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله
ما نراه اليوم في مصر والجزائر يعبر حقيقة عن الجهل والتخلف الذي وصل إليه العرب والمسلمين
شيء مقرف والله
تمنينا لو ابتلعتنا الأرض وما رأينا ما نراه من تعصب على شيء تافه ولا قيمة له
أخوف ما نخافه هو أن لا يقف الأمر عند هذا الحد...وهو متوقع جدا مادام نحن نفكر بجوارحنا لا بعقولها
نسأل الله أن يبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل الطاعة ويذل فيه أهل المعصيه