الخضر يفوزون على المنتخب القبطي أقصد المصري في عقر دارهم ويفرضون البرقع على شحاته رغم فتوى الشيخ الطنطاوي بعدم شرعيته والبرقع هو النقاب الذي صار بعد الهزيمة إلزاميا لكل لاعب مصري فوق الميدان باستثناء اللاعب أبو تريكة السمح الكريم مادون ذلك فرضت هذه الهزيمة على المسمى زاهر ارتداء الجلباب إجباريا بعد أن ثبت أن هذا الرجل لا يملك أدنى ذرة من الحياء في حين فرضت السلطات المصرية على رجال الإعلام وضع المساحيق على الشفاه بعد أن ثبت مساواتهم مع الجنس اللطيف في طريقة الإغراء والتحريض والتحرش وتشجيع العنف هذا وأصدرت الاتحادية المصرية لكرة القدم بيانا تندد فيه بشدة بانتهاك المنتخب الجزائري لحرمة المنتخب المصري واعتبرت أنّ ما حدث يعتبر تعديا غير مشروع على منتخب قاصر وعليه طالب المنتخب المصري برفع دعوة قضائية إلى الراعي الرسمي لحقوق الإنسان والحيوان على حد سواء لإعادة بكارة المنتخب المصري التي انتهكت دون رحمة ولهذه الأسباب لم يجد كل من شحاته والمدعو زاهر إلّا ارتداء البرقع والجلباب ليختفيا عن الأنظار.