مليحة خويا بزاف.
اليوم نحكيها لصحابي. نحوا شوية الظغط تاع المقابلة. و مادام رانا نهدروا على المقابلة و المصريين و غرورهم و هما مشهوريين بلي يشكروا أرواحهم بزاف.
قالك كان واحد المصري يصلي مروا عليه جماعة شافوه قالوا ماشاء الله هذه الصلاة و هذا الخشوع. كي سمعهم قطع صلاتوا و قاللهم راني صائم تاتي.
تقبل تحياتي.