لو كانت فعلاً أخوة لما حدث ما حدث,و لو كان هذا فعل شاذ من قلة متعصبة و الله لا نقيس عليه أما أن يكون غدر منظم من طرف أشخاص سياسية بارزة على رأسهم سمير زاهر الذي صرح مراراً لن نستقبلكم بالورود و أعطى الضوء الاخضر للانصار ليفعلوا ما شاءوا, و هذا الاعتداء تم تدبيره و نشر خطته منذ شهر على المواقع و أولها فيس بوك و الجرائد و الصحف و الفضائيات المصرية نشرت هذه التهديدات
و ما دام سال فيها الدم الجزائري ليست سحابة و لن تبلع بسهولة
الرد سيكون أكثر مما يتخيله أي إنسان
و الايام ستكشف