والله ياجماعة والله العظيم كنت متأكدا من هذه الأعمال الإرهابية أنها ستقع ومازال في الملعب وستشاهدون العجائب هذا هو حال العالم الثالث وخاصة المسلمين لايستطعون إلا ضرب بعضهم وهذه الحادثة ((حادثة الحافلة)) فكّرتني يوم كان الفرس والروم يتفرجون على القبائل العربية وهي تتقاتل من أجل بعير فياسبحان الله
والله لو جئت مسؤولا في الدولة لأعطيتهم المباراة ولاداعي لهذه الأعمال الشنيعة التي أضحكت اليهود وزادتهم تأكيدا على ابتعادنا عن ديننا الحنيف