والمسألة هذه تعبدية محضة
وترخيص النبي صلى الله عليه وسلم كان وحي من السماء ولا يختلف اثنان حول هذا وبالتالي الله عزوجل علم ما قد يكون بعد النبي صلى الله عليه وسلم من مستحدثات في الدنيا كهذه الطرق المعبدة وغيرها ورخص لامته الجمع في المطر
زد على ذلك انت قلت بارك الله فيك
زد على هذا أخي الفاضل أردت أن آت بفتوى فقهية لا اقل ولا أكثر لان هذا الحكم //الجمع للمطر في الحضر// لم يكن له سند شرعي قطعي الدلالة وقطعي الثبوت لأنه عليه الصلاة والسلام لم يجمع البتة بين المغرب والعشاء في الحضر لسبب المطر ومن يثبت عكس هذا فما عليه إلا الدليل ولا يقول لقد أفتى هذا العالم أو ذاك بدون أن يأت بنص من الكتاب أو السنة
وها انا قد اتيت لك بصحيح السنة وتوجيه علماء الأمة لكلام خير البرية عليه الصلاة والسلام وعمل الصحابة يعتبر من مصادر التشريع لدى المالكية خاصة ان علمنا خاصة ان علمنا انه لا يوجد ما يخالف هذا الصحابي
وقد انكرت عليك تلك القادة التي اتيت بها الاصل في العبادات التحريم والسؤال المطروح ما وجه تدليل هذه القاعدة على هذه المسالة بارك الله فيك يا اخي خاصة ان علمنا ان لهذه المسالة سند شريعي بارك الله فيك
تقبل مرروري ونحن هنا لتعلم فمازلت جاهل للكثير من امور ديني
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته