السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
حتى وإن كان الخبر توقعا وغير صحيح ماكان للأمور أن تتطور لما هي عليه الآن كنا نظن أن هناك من البلدين عقلاء كبار فظهر أن هؤلاء قليلون جدا بل لم يستطيعوا أن يبرزوا ومن برز هوجم نسأل الله الهداية لنا ولكل الأمة العربية والمسلمة أرى أنه لو كان لدولة ما مطامع في دولتينا مصر والجزائر لإستطاعت أن تحتلهما في غمضة عين متى يوم السبت 14 نوفمبر مساءا قبل المباراة بدقائق لن يتوانى الشعبين في تسليم البلاد من أجل التفرغ لمشاهدة الفريقين شكرا لك