لكل يتحدث عن التزوير وعدم النزاهة والشفافية لم يبقى حديث للطلبة سوى هذا الموضوع
بصراحة أتعبني هذا الوضع لدرجة أنني بدأت أتساءل عن مدى صحة رأيي وقناعتي التي تفنّد هذا
الكلام وتعبر الجامعة مركز النخبة وإعداد الإطارات والكوادر النزيهة.
أود فقط من أي شخص له خبرة في الموضوع بأن يقنعني بأقاويله أو يسرد حدث يثبت ذلك
لقد أصبحت أرى نفسي شاذا عن أصدقائي وعن باقي الطلية بشأن هذا الموضوع فنادرا ما
أجد أحدهم يشاطرني الرأي ويؤكد قناعتي أما الغير فكلهم ضدي فيما يخص الشفافية والنزاهة