قولوا لوزيرنا المحموم والذي مازال لم يصح من سكره حتى الان أننا اخترنا هذا الخيار ونتحمل المسؤولية ولكن قد فات وقت التهديدات والوعيد؛ وإليك قول الشاعر دع الوعيد فما وعيدك بضائري أطنين أجنحة اذباب تضير كلا والله