زملائي المعلمين، أعانكم الله وحفظكم، وسلام الله عليكم، وبعد:
لماذا هذه النظرة القاصرة الى زملائكم، ألم يكن قبل المفتش معلما،وله من الخبرة ما لكم وجاهد في المعركة الى جانبكم، ثم ابتسم له الحظ ،فرحتم تنتقدون، وتتهكمون وتبحثون عن
ما يليق وما لا يليق، لكل شيء بداية؟ ولكل بداية نهاية، رافقوا زملاءكم المفتشين وتعاونوا معهم بدل التهيج والاحتقار والحسود لا يسود. الله أكبر من كل شيء.