كما حدث لي من تجربة مع صديق لي ،
كما تعرفون الصديق خير زاد في الحياة ، يشاركني أفراحي و أتراحي ، ويخرجني من ظلمات الحياة إلى النور بمواساتي ، ولكن الانسان ليس معصوما على الخطأ ، فقد كان متكاسلا كثيرا على واجباته ، يتلقى كما هائلا من النصائح والتنبيهات من الأساتذة لكنه أن أبى أن ينصاع تحت صوت العقل ، الراجي إلى الاجتهاد لإخراج مدخرات الانسان الفكرية و العملية ،
وقصتي بدأت معه بالتلميح له ، طالبا المولى سواء السبيل و بدأ ينقاد نحو صوت الحق ، أن يجتهد فكنت ما ألبث أن ألتقي معه إلا أن أروي له قصة أو حكمة تروي سبل النجاح و الاجتهاد الذي يعتبرا أحد أسبابه ، وقد كان متأثرا كثيرا بسيرة الرسول الكريم خير قدوة للأجمعين ، التي كانت مفتاحا لحل هذا اللغز المحير ، و سببا في اتقائه نتائج تكاسله ، عبر سيرة مجزأة أحكيها له .
أأعجبتك أم أتوقف أخي عبد الصمد ؟