لما تنتظروا المزية إذا كنتم أولي أحقية، ولما تندفعوا وراء الرزية (جامعة أم البواقي)، إذا أهلها فصلوا بالفرية، إننا نحن شموس الأحقية فلا ضباب المحسوبية على سطوعنا حميا، فاوالله لنثبتنا أن النطيحة والمتردية كانت لهم أضحية.