5- قراءة الأنغام، والتمطيط
–وربماداخلها ركض وركل– أي ضرب بالقدمين – ولهذا سميت (قراءة الترقيص)
وكنت أظنها مما انقرض، لكني شاهدتها لدى بعض الطرقية، في ساحة مسجد الحسين بمصر عام 1391، وهم في غاية من الاستغراق، والاغترار بمشاهدة الناس لهم، فلما ناصحت أحدهم وجدته في غاية من الجهل، والانصراف عن النصح.