في اعتقادي أن المشكل عند الجامعيين ليس نقص الثقافة وانما نوعيتها فنجد جملة من الطلبة يهتمون بالرياضة ويحفظون جميع الأندية العربية والأوربية وجميع اللاعبين... وهناك من يهتم بالسيارات وتجد مطلع على جميع أنواع السيارات والماركات الحديثة وجميع خصائصها وكذلك الأمر بالنسبة للهواتف النقالة وءاخر صرعاتها...
أي أن الاهتمام الثقافي للطلبة الجامعيين بصفة عامة تجده بعيد كل البعد عن رواق العلوم و الأدب والتاريخ... وهذا لا ينطبق على الجميع بطبيعة الحال...
شكرا لك على الموضوع وتقبل مروري فيه...