وهنا في بلدنا أظن أنكم شاهدتم الطفل المعجزة ذو الأربع سنوات في ليلة القدر و في إختتام برنامج فرسان القرآن والفضل في حفظه للقرآن الكريم يعود لله أولا و لأمه الفاضلة ثانيا و التي كانت عوضا أن تجعله ينام بالدندنة أو الأغاني كان ينام بقراءة القرآن من طرف الأم حتى ينام و إذا بقدرة الله كان قد حفظ كل ما قرأته له ما شاء الله وربي يصلح أبناءنا...