ناديته،بصوة خلا من الأوتار
ناديته بحس سابح في الهواء
صرخت باسمه بعد أن جفت في داخلي الحياة
أن تعال، وأرحني من هذا العذاب
اقترب،وخذ ما تعنيه عندي الآهات
أقبل،واجمع كل أحاسيس الفراق
ولم يلتفت حتى لصراخي المزعج
لم يكلف نفسه حتى فهم الصراخ
سار وكأن الأرض لا تحمل إلا إياه
وأنا التي أرغب فيه بكل شدة