منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - من تأليفي :(اتعلم مهما كانت ظروفي)
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-10-19, 21:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة najjar مشاهدة المشاركة
هذه مسرحية من تأليفي عن الفقر والتعليم
اتقبل كامل الانتقادات والتعليقات لأنني مبتدئة
مسرحية بعنوان : أتعلم مهما كانت ظروفي
*الأب: سأعلم واحد منكما فمن يتنازل للآخر ليست لدي قدرات مالية عل أن اعلم تعليما جامعيا براتب متقاعد.
*البنت:كان معدلي 97
*الولد :أما أنا معدلي 80
*الأب :اها ،إذا لم تتفقا على حل لن اعلم أي منكما .
*الأم: اسمعيني يا حنان أنت سوف تتزوجين في المستقبل لذلك الأولوية لأخيك سامح فهو سينشئ أسرة في المستقبل.
*البنت: إذا كان هذا هو الحل فاني أرضى به ،ولكن ما رأيك إذا عملت و درست في الوقت ذاته؟
*الأب: فكرة ممتازة ،لكن ما العمل الذي ستقومين به
*البنت: سوف أعمل في الحضانة أدرس وأعتني بالأطفال،وإذا نظمت وقتي فأني أضمن علامات ممتازة وسأقلل من مصروفي.
*الولد:و أنا أيضا سأعمل وبهذا سنقلل العبء عليك يا أبي.
*الأب:كم أنا محظوظ بكم يا أطفالي، أنتم تشعرونني بأجمل ما يمكن أن يشعر به الأب.
وبعد أربع سنوات من التعليم ،أصبحت حنان طبيبة أطفال،وتزوجت مهندسا معماريا،أما سامح فعمل في مجال الهندسة الصناعية و أصبح يدير أكبر الشركات و المصانع ،و معا قتلت هذه العائلة حاجتها ،ولم تطلب يوما قرشا من أحد.
اتمنى ان تنال هذه المسرحية المتواضعة اعجابكم.





مسرحيّة بسيطة في حجمها، وكلماتها..
لكنّها عظيمة في مغزاها..
إذ نستخلِصُ منها عدّة عبر،
و اوّلها أنّ العلم نور، ومنهجٌ يُنمّي الفِكر
و يُكسِبُ صاحبه أخلاقاً سامية، من الجهة المعنويّة
أمّا من الجهة الماديّة فهو بابٌ تقودُ صاحبها
لِعالم العمل الذي يوفّرُ للانسان حاجياته،
فيصونُ كرامته و يحولُ دون مدِّ يده لغيره.
و عبرةٌ أخرى،
وهو أنّ في الاتّحاد قوّة، حيثُ بلمّ شمل هذه الاسرة
تحت لواء الاحترام المتبادل والتّعاون على ظروف الحياة،
كان ان جازاهم الله بِجوائز قيّمة..
وهي ما وردت في نصّك
،،،،
هذه المرّة اكتفيت بهذا المرور شكرا واعترافاً
بشجاعة حرفِك
وفي المرّة المقبلة إن شاء الله ستكونُ زيارة أعمق،
وقد يكونُ فيها حوارٌ بيني وبينك ولم لا..فقد يشاركنا
فيه الاعضاء
غاليتي وفّقكِ الله









آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2009-10-19 في 21:11.
رد مع اقتباس