أخي الكريم رشيد الحقيقة الذي زاد إحترامي لك ومحبتي لك هو أنك كنت أول من فرح عندما توليت الإشراف وكنت أو المباركين ...فشكرا جزيلا وربي يعطيك ما تتمنى