اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا غيابة
فيا ليلاً من الأوجاع تسكنني مواويلُهْ
سئمت البحر و الشطآن.. أعمتني قناديلُهْ
و عود الشعر يذويني و تصلبني تفاعيلُهْ
ففي أي الجهات الحمر آلامًا سرى نيلُهْ؟
شكرلك ,دمت مميزا كعادتك.
|
شكرا جزيلا لك
دام نبض حرفك