فيا ليلاً من الأوجاع تسكنني مواويلُهْ سئمت البحر و الشطآن.. أعمتني قناديلُهْ و عود الشعر يذويني و تصلبني تفاعيلُهْ ففي أي الجهات الحمر آلامًا سرى نيلُهْ؟ شكرلك ,دمت مميزا كعادتك.