كان أكثر حياء من العروس في خدرها، إنّه رسولنا الكريم عليه أفضل الصّلاة والتّسليم، لكنّه لم يكن يخش في الحقّ لومة لائم، وقد أخبرنا أنّ الحياء شعبة من شعب الإيمان، إذ أنّه خلق ملازم لكلّ مؤمن صادق.
لكن، ما هو الحياء؟ وهل فهمنا له صحيح؟ وما هو الفرق بينه وبين الخجل؟
موضوع مهمّ للنّقاش والإثراء وساحته تسع مختلف الأفكار والطّروحات، فلا تحرمونا مشاركاتكم.