[align=center]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة latrouci nana
اخيle fugitif
راني ما فهمت والو هذي القصة لمن ليك ولا لصاحبك ولا لندى ولا لامونة ولا للجلفاوية
ياخويا فهمني راها تخلطت عليا
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif
[align=center]هذه الواقعة حدثت فعلا حدثني بها احد الثقاة
كان يحبها وتحبه لدرجة الجنون هام بها وهامت به حلمت به زوجا وحلم بها زوجة لم يشإ الله وخطبها غيره لم يكن لها من الامر شيء
بكت بكاء مرا لفراق الحبيب تزوجت وعاشت مع زوجها الجديد شهورا لم يكتب لهما البقاء طلقها فرح حبيبها الاول لطلاقها مرت العدة وهو يحسب الايام والساعات اسرع وخطبها وبما أنها مطلقة وافق اهلها وتمت مراسيم الزواج ودخل بحبيبته ومرت الايام وذات يوم دخل غرفتها فجأة ،فوجدها تحمل صورة وتبكي فلما اطلع على الصورة وجدها صورة زوجها الاول تنظر اليه وتبكي بحرقة لم يتمالك نفسه طلقها فى حينها
وانتهى بها المطاف الى الطلاق ثانية
برايكم ما هو سبب هذا التحول الكبير فى حياتها.
|
ان كنت تقصدين هذه القصة فهي ليست لاحد من الذين ذكرتهم انما هى حكاية حكاها لي احد (حتى اني لا اعرف اشخاصها) فاردت ان اعرف سر تحول هذه الفتاة فطرحت الموضوع ليناقشه الاخوة فكان كل واحد ورايه .هذا اولا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif
[COLOR="Blue"][B]
انا احببت فتاة من العاصمة حبا جنونيا وكان اول حب لي احببتها بصدق واخلاص وكنت التقي بها
ونكون لوحدنا ووالله لا المسها ابدا ولم اضع يدي فى يدها ابدا ولا علي أي شيء من جسدها (مرة واحدة امسكتها من ذراعها ردة فعل لامر حدث لا داعي لذكره) كنا نتادل اطراف الحديث عن قرب ما فكرت يوما ان اغدر بها او اخونها او نظرت اليها نظرة ريبة او المسها ابدا كنت احبها لقلبها الطيب وروحها الجميلة ومعدنها الاصيل كنت اريدها زوجة لي فى الحلال ، كانت سمراء اللون مثقفة وواعية وكانت تبادلني نفس الحب كانت قطعة من قلبي وكانت روحا تسكن فى جسدي وكنت اراسلها ولم اغازلها ابدا فى رسائلي لم اذكر شعرها ولا عيونها ولا قوامها كنت اشكو لها لهفتي ومرارة البعد وشوقي للقياها ،رتبت اموري وذهبت لاخطبها رفض اخوها بشدة ( كانت يتيمة الابوين) وكان بيني وبين اخوها مشاكل - اخوتها زوجوها بغيري غصبا عنها (وقد ندم اخوها بعد ذلك ) ... بكيتُ بمرارة وبشدة ..بكيت بحرقة كبيرة لانهم انتزعوا قطعة من قلبي وسلبوا روحا كانت تسكن فى جسدي وبقيت تحت تاثير الصدمة لشهور واصبت بكآبة وحزن عميقين وكدت اهلك لولا ان تداركتني رحمة الله وفعل الله كله خير .رحلتْ ولم افكر ان اتصل بها ابدا ولا حاولت ان اعرف اين هي واين تسكن حتي لا انغص عليها حياتها او اسبب لها اذى واحرقت رسائلها حتي لا ابقي اسير الماضي فالحبيب لا يؤذي حبيبه ابدا ولا يخونه واتمني لها الخير كله ، المعذرة انا اردت ان اغوص فى الموضوع غصبا عني وجدت نفسي منساقا للحديث حتي اخفف عن نفسي كانني محتاج الى احد يسمعني وان افضفض عن نفسي وانا اكتب هذا الكلام شعرت بنوع من الراحة النفسية – الحب الطاهر موجود بيننا والحب الطاهر لا يخلو منه مكان ولا زمان
|
اما ان كنت تقصدين هذه القصة فانها قصتي انا حكيتها لما قالت امينة لا ولا ولا لعـــــــــــــــــــــــــــــــلا قات الحـــــــــــــــــــــــــــــــب فاردت ان ابين لها ان الحب ضروري فى حياتنا وان الحب الطاهر الذي ليس فيه خيانة ولا غدر موجود فقصصت عليها قصتي وانسقت وراءها دون ارادة مني حتى اخفف عن نفسي ارجو انك قد فهمت وزال اللبس وشكرا[/align]
آخر تعديل le fugitif 2008-01-12 في 19:22.
|