اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حافظ ابراهيم
كفى بالمرأة شرفا أن كرمها الاسلام وشرفها..أن جعل سورة في القرآن بسورة النساء وأن سمى سورة أخرى باسم مريم...فهذا التكريم لا يختلف فيه اثنان ولا ينتطح فيه عنزان...وأما الذي أذلها وحقرها هو الإنسان...وبخاصة الرجل البعيد عن الاسلام الذي ينادي بالمساواة بين الجنسين فقد أصبحت معه في المكتب وفي الشارع وفي السيارة و على شاشة المسرح...في حين أن الاسلام لم يساو بين الجنسين وإنما عدل بينهما وشتان بين المعنيين ؟؟؟؟ فلو قام كل جنس بما هو مستعد له فطريا..بدوره الأصيل لكانت الدنيا بخير...للموضوع حبر كثير والمقام لا يتسع...أختي شكرا على الموضوع الرائع جدا..
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيك أخي
كلمات قليلة و لكن معبرة و تمس صلب الموضوع
شكرا على مرورك الطيب
جزاك الله كل خير أخي
شكرا