وأنا أتفح مقالي الذي نشرته[ هذه سبيليّ ] أثلج صدري تعليق أختنا الفاضلة رشيدة مما دفعني الفضول للاطلاع على مشاركاتها فكانت وقفتي الأولى عند مقالها هذا المتعلق بقيام الليل. فكم من مسلم يعيش في الدنيا وقد يوفق لأعمال صالحة كثيرة لكن قد يحرم من أعظم نعمة وهي تيسير القيام بين يدي الواحد الديّان فيا من ذقت حلاوة القيام ادعو لنا بذوق هذه النعمة
بلقاسمي الجزائري