كان ومازال هدفي إسعاد المسلمين راغبا الأجر والجزاء من رب العالمين متى شاء وكيفما شاء
لا شك أن سروري يزداد كلما علمت ولو بعد حين أن كلماتي وخطبي ودروسي ومقالاتي قد تأثر بها هذا أو ذاك، وعمل بما فيها فلله الحمد والله ولي التةفيق نفعني الله وإياكم بالعلم النافع
بلقاسمي الجزائري