أخي نزار؛
في هذه بالذات أصبت كبد الحقيقة، وأنا معك في دعائك وأقول من بعدك آمين يا رب العالمين.
لكنني أنتظر
متى سيأتي يوم جمعة...
فيه أرى أطفالنا
يحررون قدسنا
وينقذون عزنا
وما تبقى فيه
من كرامة لذيذة
وحينها، فقط أقول حينها
يحقق الإلاه دعوتك
ويصبح الكرسي من مسد
آآآآآآآآآآآآمين
لقد قيمتك وأنت تعرف السبب، وفي الإنتظار دائما متى سيولد المولود الجديد الذي أسميته الخائن لأمر الله.
أخوك العائد من بعيد . . .