منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - فالأمر جد خطير ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-01-09, 11:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
teffah01
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية teffah01
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 فالأمر جد خطير ...

[frame="7 80"][frame="1 80"]يأيها الأحبة فى الله


أعلم أن الموضوع شديد الصعوبة ...

و لكن ما باليد حيلة

فالأمر جد خطير ...

و النساء الآن إلا من رحم الله تعالى أصبحن
لا يبالين و لا يلتفتن إلى أمور فى غاية الخطورة تعرض صاحبتها لخطر عظيم .



أصبحت أمور مثل التبرج و السفور و التعطر و التمايل و التضاحك و علو الصوت و الاختلاط و التزاحم مع الرجال و الخروج من البيت بغير ضرورة و السفر بغير محرم و غيرها الكثير من الأفعال التى تسخط الله تعالى عليها ...

أقول أصبحت هذه الأمور يتهاون بها و يستصغرها معظم نساء الأمة إلا من رحم الله عز وجل و إنا لله و إنا إليه راجعون
.

يقول النبى الكريم محمد صلى الله عليه و سلم :" صنفان من أهل النار لم أرهما ، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات ، مميلات مائلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا ] . (السلسلة الصحيحة )


فهل تطيقين يا أختاه ذلك ... هل تحبين أن تحرمي من الجنة و ريحها و تذهبي إلى النار و العياذ بالله ؟ ....ألم تجربى لسع النار فى الدنيا من قبل .... هل تحملتيه ؟ ..... فما بالك بمن يغمس فيها .... و ما بالك بمن يغمس فى نار الجحيم و العياذ بالله

و يقول النبي (صلى الله عليه و سلم ):" أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية " رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد


أنت أيتها الكريمة العفيفة الطاهرة الأبية التى تفرط فى عمرها كله و لا تفرط فى عرضها و شرفها ، هل تطيقين أن توصفى بهذا الوصف البشع ، حاشاك ثم حاشاك

و يقول النبي ( صلى الله عليه و سلم) إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لامحالة فزنا العين النظر وزنا اللسان النطق والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه ( صحيح – غاية المرام للألباني )


فمن تحب أن يزنى بها الفجار و المجرمين و الذين لا يراعون لله حرمة .

و يقول النبي ( صلى الله عليه و سلم) المرأة عورة ، وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان ، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها ] . ( صحيح )


العورات لزام علينا سترها لا فضحها و كشفها
أكتفى بهذا القدر و إن كان لنا لقاءات أخرى إن شاء الله تبارك و تعالى
أقول قولى هذا و أستغفر الله العظيم لى و لكم
[/frame][/frame]