عبد الله صالح طاغية مثل كل الطغاة الجاثمة على قلوبنا في هذه الامة، وللاسف انت ترى الردود التي تشرع للقتل والذبح
كل شيء مسموح
هذا ما يريده الحاكم
يحصرك في الطائفية والمذهبية المقيتة ، ويبقى هو اللاعب الاساسي
بل يصبح امير المؤمنين
سياسة استعملها المستعمر في الماضي ، وهي مستمرة
لكن بدأت في الؤفول
ابشرفلا بد ان ياتي اليوم التي تنفظ فيه الامة الغبار، وتثورعلى هؤلاء الطغاة ومن يعاونهم
الله ينصر كل مظلوم في هذه الارض
آمين