أشكرك أختاه من صميم فؤادي على إهتمامك بالموضوع و أعدك أن أحاول السير على هذا الدرب و أن لا أحيد عنه. و سأفعل قدر المستطاع للنهل من ينابيع الكتب التي لا تنضب. شكرا.