مجتمعنا لم يرحم من اخطأ خطأ صغير وتاب عنه فكيف له أن يرحم سجينة
حتى وإن دخلت للسجن ظلما لن يصدقها أحد وكيف يصدقوها وقد وجد موضوعا تداولونه في كل مكان
ولا أظن بأن هناك رجل يقبل بسجينة حتى وإن قبل سوف يبقى الشك يساوره وقد تنتهي هذه العلاقة بالطلاق
مجتمعنا جد قاسي وحتى إن تاب ذاك الإنسان سوف يخطأ من جديد وهذا بسبب ظلم الناس له
تجد الجميع يقولون كلنا خطاءون وخير الخطاءين التوابين
و لأكن هذا كلام فقط فبالكلام نبني جبال