[align=center]"خيركم خيركم لأهله، و أنا خيركم لأهلي"
أو كما قال أشرف الخلق و المرسلين صلى الله عليه و سلم
كيف لا، و هو من جمع بين أسمى أنواع الحب بأخلاقه، من حب الله و حب أمته إلى حب الزوجة الحبيبة و الصاحبة...
و لأصدق مثال هو حبه (ص) لخديجة -رضي الله عنها- حتى بعد وفاتها زهاء الخمسة عشر (15) سنة و أكثرو العيش على ذكراها....
إذ من مثله، من الذين إدعوا- و لا زالو يدعون يوميا- حب روميو و جولييت بقي على العهد بعد وفاة حبيبه و لو بعد سنة أو ربما أقل بكثير !!!
و الأدهى من ذلك خيانة العهد حتى و هم على قيد الحياة !!!
مشكورة أختي عبلة على الموضوعات القيمة[/align]