ان هذه الظاهرة الخطيرة التي تشجعها الدولة بمواقفها السلبية قد استفحلت في امجتمع الجزائري بين الذكور والاناث لما تحمله من معان فالمشاكل كثيرة وخاصة تلك التي تواجه الشباب لاعمل لامستقبل لازواج ولابيت لذلك يلجأون اليها هروبا من واقعهم ولو بحثنا غن كبار المسؤولين في دخول وتسويق هذه السموم لوجدنا أسماء لشخصيات في الحكومة لذا هل يسعى من يقتل ابناء الناس الى رعاية هموالحفاظ عليهن ؟