منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - بقلمي */عودوا الى ماضيكم/*بقلمي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-09-30, 20:12   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة //اسامة// مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اعضاء و رواد منتدانا


السلام عليكم
اليكم بهذه القصيدة
و التي كتبتها بقلمي
و اتمنى ان تعجبكم
و ان لا تبخلوا علينا بالاراء و الانتقادات ..ارحب بجميع الاراء و الانتقادات
نبدا
عاصرت الاقدمين باطلاعي على كتب
لم اعرف الفرق بين الماضي و الان
كتب قد زانت لرونقها
لا يحقرنها الا اثنان
عديم لب لا يستفيد بها
عميل شر لا يريد لها
الا اندثارا و الاندثار هيهات

و لو قامت الاف الحملات
لماذا النكران يا عرب
و ارض فلسطين تغتصب
ارض الله شرفها
شهدت لها صفحات الفرس و العرب
عودوا الى ماضيكم و اعتبروا
شمروا على اكتافكم لا هرب
فلربما المعجزات تستهل
ويقوى لدينا المطلب

----- بقلمي ----------
انتظر ملاحظاتكم و انتقاداتكم
اخوكم اسامة


ممّا ورد في الافكار الاولى، أنّ الكتب بثرائِها تجعلُ
قارئها يُبحِرُ عبر الزّمن..
والدّليل أنّنا بتصفحِّ مكانِزِها نستطيعُ معرِفة حتى
ما وقع في العصور القديمة..
(ولكتب الآثار والتاريخ دورا فعّالا في هذا)
وبهذا نتمكّن من معايشة حتى ما حدث قبل
وجودنا بهذه الحياة..
و هو فضلٌ كبيرٌ علينا الاعتراف به،

و حسب قولك،
اثنان لا ينقصان من قيمة الكتب، وهما :
عديمُ لبٍّ:من الشّائع أنّ اللبّ يقصدُ به العقل،
وهو ناقِصُ عقلٍ (الغبيّ عديم الذّكاء)،
والذي يكون جهله حاجزا عن فهم ما يقرأه.
لكن للإشارة فقط، فاللبّ في الاصل يُقصدُ به (المخّ)
وهو مكان الادراك
و عميل الشّر:
العميل هو الخائن، أو الجاسوس كما هو متعارف عليه
فلو ربطنا لفظ العميل بالشرّ، نجِدُ أنّ المعنى يتغيّر ليوحي بمعنى خادِم الشرّ، أي يعمل لحساب الشرّ،
وحسب مفهومِك الوارد في النصّ، فهو الشّخص
الذي يسعى لمحو أثرِ الكتُب..
ربّما قد يكون هؤلاءِ أولئك الذين يسعون لدعوةِ العقول و إغرائِها بما يسحبُ اهتِمامهم لِوسائِط أخرى تُصبِحُ بمثابة مُبيد للكتب..
،،،
وجاءت بعدها دعوة لمراجعةِ الكتب،
متعلِّلا بما ألمّ بفلسطين والتي تنقش صفحاتِ العديد
من الكتبِ أحداث اغتِصابِها،
و قد أحسنت في توظيفِ هذا المِثال.
ـــــــ
شكرا أخي..
النصّ قيِّم في معناه وتبقى بعض النّقائِص في التّركيب تميّزه.
تقبّل اعجابي وتقديري









رد مع اقتباس