السلام عليكم ورحمة الله تعلى وبركاته
ان شتائم هؤلاء الجهال لم يطش لها حُلُم فهم في الذؤابة بين الخير والبر
وبين قوم سفهوا أنفسهم وتهاووا على عبادة المخدرات يحسبونها //لغبائهم // تضر وتنفع !!!
أصبحنا نرى هِلاء المدمنين كل يوم وكل مكان وبعض الأمكنة هي بالنسبة لنا للتفسح والنزهة والرياضة وهي بالنسبة لهم وكرا لممارسة
وعبادة المخدرات هذه الأيام أضع برنامجا أنا وبعض أصدقائي للمداولة على الجري والرياضة بجوار المركب الرياضي يقع في الغابة وهو مكان يقصده الرياضيون واني في كل يوم أتصادف مع
هؤلاء المدمنين معظمهم كبار في السن و ما شاهدته خلال اليومين السابقين أني رأيت فتاة سكيرة تأتي معم ..
شكرا الأخت حقوقية للنحسيس بهذه الضاهرة والآفة التي تهدد
شبابنا وبناتنتا ونسأل الله أن يهدي كل مدمن للأقلاع عن هذه الآفة
وأن تكون للدولة يد في الاهتمام بها والاكتراث بشؤون الجماعة
وايجاد الحلول وتحفيزهم
***